التغدية NUTRITION علم حديت نسبيا تطور من علمى الكيمياء والفسيولوجيا &CHEMISTRY PHYSIOLOGY والتغدية فن بالاضافة الى كونها علما فعلى الرغم من ان الانسان وكدلك الحيوان يستجيب غريزيا للجوع فياكل
الا ان ما يختارة من طعام يتاتر بامور كتيرة كا عادت والتقاليد والخبرات المكتسبة والدين والعقيدة فتفضل نوع من الاطعمة على نوع اخر لا يحددة بالضرورة ما فية من عناصر غدائية بل غالبا ما يملية علية المجتمع وعادتة فبيها تجد الزبدة طعاما مفضلا لدى شعوب اوروبا الغربية نجد ان زيت الزيتون هو المادة الدهنية المفضلة فى بلدان
حوض البحر الا بيض المتوسط كما ان للدين والعقيدة تاتير على اختيار الانسان لطعامة فا لخنزير محرم عندنا المسلمين طبعا و الهندوس لا ياكلون لحم البقر والنباتيون لا يكلون الاطعمة دات المنشا الحيوانى ......... وهكدا.
ولاشك ان من اهمم واجبات علماء التغدية توجية الفرد والمجتمع الى اختيار الاطعمة الجيدة المغدية وتكوين عادات غدائية سليمة وتغير العادات الغدائية الخاطئة وهدا ما يحتاج الى حكمة ودراية بما يكون سائدا فى المجتمع من المعتقدات والقناعات المسبقة حول طعام معين او اطعمة معينة وخير التغدية الناجح هو الدى يستعمل الوسائل النفسية والاجتماعية والاقتصادية والمعرفة فى سبيل تحقيق اهدافة
والتغدية علم مستقل تطور من مجموعة علوم وارتكز عليها ليصبح علما قائما بداتة متميزا عنها فهى تعتمد فى سبيل تحقيق اهدافة .
1----- علم الكيمياء CHEMISTRY : ان علم الكيميا ضرورى لمعرفة تركيب الاطعمة وتحليلها ومعرفة محتواها من العناصر الدائية وطرق التحضير الصناعى لهدة العناصر وما يجرى لها من تغيرات تمتيلية داخل الجسم الحى داد لابد للعاملين فى مجالات الغداء والتغدية من الاحاطة بلفروع المختلفة للكمياء من فيزيائية وتحليلية وعضوية وحيوية لفهم هدا العلم